حول الدرس
المقطع الثاني:
حكاية الأسلمي . وتمثل الجزء الثاني من سيرورة الحجاج ببنيتها الثلاثية.
- الوضع الأوّلي . وتركّز على وصف حالة الأسلمي ومعاناته من هم الدين وضيق ذات اليد . وهذا من بداية الحكاية . حتى قوله ” ولم اهتدِ إلى ما أصنع ” .
- سياق التحوّل . لجوء الأسلمي للمشورة . من قوله “فشاورت من اثق به …… ثمانين ألف درهم فدفعها لي”.
- وضع الختام . سعادة الأسلمي بالمال الذي سفك به دينه وسعادة المهلب بعطائه .